A Review Of حساسية الطعام
A Review Of حساسية الطعام
Blog Article
حيثُ يقوم الطبيب بالسؤال حول التاريخ العائلي للإصابة بأحد أنواع حساسيّة الطعام.
قبل مغادرة المنزل، حدد الوجبات والأطعمة الخفيفة التي ستتناولها. إذا لزم الأمر، فاصحب معك إناء تبريد معبأ بأطعمة خالية من مسببات الحساسية عند السفر أو الذهاب إلى إحدى الفعاليات.
•نقل الشخص في حالة إصابته برد فعل حاد نتيجة لتناوله طعاماً معيناً إلى أقرب مستشفى أو مستوصف.
في حالة التفاعل التحسسي الخفيف، قد تساعد مضادات الهيستامين أو الأدوية المتاحة دون وصفة طبية في تخفيف الأعراض.
عند احتكاكك بالمواد المثيرة للحساسية، يمكن لردة فعل جهازك المناعي أن تسبب التهابًا في الجلد لديك أو في جيوبك الأنفية أو مسالكك الهوائية أو جهازك الهضمي.
إذا كان طفلك مصابًا بحساسية غذائية، فاتبع هذه الاحتياطات لضمان سلامته:
تجدر الإشارة إلى أن حساسية الغذاء تختلف من مجتمع لآخر تبعًا لاختلاف العادات الغذائية بين المجتمعات فتكون الحساسية الشديدة للفول السوداني هي الحساسية الشائعة في الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا، بينما تكون حساسية السمك هي الأكثر شيوعًا في اليابان.
وهذه الحالة ليست تفاعلًا تحسسيًا، بل تُعرف باسم التسمم بالهيستامين أو التسمم بالإسقمري.
التسمم بالهيستامين. يمكن لأنواع معينة من السمك -مثل سمك التونة أو الماكريل- التي لا تُبرَد بطريقة سليمة عند حفظها وتحتوي على كميات عالية من البكتيريا أن تحتوي أيضًا على كميات عالية من مادة الهيستامين اضغط هنا التي تحفز أعراضًا مشابهة للأعراض المصاحبة لحساسية الطعام.
قد يؤدي تناول بعض الناس لأطعمة معينة إلى الشعور بالحكة والدوار فور البدء في ممارسة التمارين الرياضية.
يمكن أن تساعد الاختبارات الآتية الطبيب في تشخيص حساسية الطعام:
حساسية الطعام هي تفاعل تحسُّسي للجهاز المناعي يحدث فور تناول أطعمة معينة. ويمكن لأقل قدر من الطعام المسبب للحساسية أن يحفز أعراضًا مثل مشكلات الهضم أو الطفح الجلدي أو تورم المجاري الهوائية.
التأق. في حالة إصابة المريض بحالات الحساسية الحادة، يكون على درجة مرتفعة من الخطورة من الإصابة بهذا التفاعل الخطير الذي تثيره الحساسية.
نقص إنزيم لازم لاكتمال عملية هضم الطعام. قد لا يحتوي جسمك على كميات كافية من بعض الإنزيمات اللازمة لهضم أطعمة معينة. فنقص إنزيم اللاكتيز عن الكميات المناسبة على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي إلى تقليل قدرة الجسم على هضم اللاكتوز، وهو السكر الرئيسي في منتجات الحليب.